خبرة د محمد بوحجي -لديه توجهات واضحة في المساهمة في نقل أوطاننا نحو (إقتصاد المعرفة) وبرامج (إقتصاد الإبداع) و(إقتصاد التعلم) والمجتمعات الملهمة. خبير ومؤسس لمركز البحرين للتميز ، درب أكثر من 20 ألف متدرب في العالم الإسلامي (معظمهم من صناع القرار) في المؤسسات الخاصة والحكومية والمجتمع المدني.  للدكتور محمد بوحجي أكثر من 8 كتب وأكثر من 24 ورقة علمية منشورة في مجالات إدارة المعرفة والتنافسية والتفكير وجودة الحياة والتعلم مدى الحياة ، ومن أشهرها كتاب (بذور على طريق التنافسية) و(تفكير يستحق الحياة).

مختبر التنافسية المؤسسية ©

تهدف مختبرات التنافسية تجاه المؤسسات الحكومية والغير حكومية إلى صناعة ممارسات من الصعب اللحاق بها تميز المؤسسات في عصر المتغيرات والتقلبات. تقدم المختبرات التي صممها د بوحجي فرصة كبيرة لإعادة نظر المؤسسات في متطلبات تحسين خدماتها بشمولية تساهم في تفعيل أثر قدراتها وتنمية ممارساتها, تساهم هذه المختبرات في رفع معدلات الإنتاجية والمستوى القيمة المضافة إلى معدلات غير مسبوقة وفي فترات قصيرة. مثل هذه المختبرات تساهم في تحديد بدقة أين تضع المؤسسات تطبيقاتها وإستراتيجياتها لتحقق نقلة نوعية في قدرتها على أن تتعلم وتستخدم ما تعرف بأقل التكاليف وبأسرع توفر وبتأثير فريد.

مختبر التميز المؤسسي©

التميز هو أن تحقق نتائج متميزة من خلال منهجيات وممارسات متجددة تحقق العائد على الإستثمار في الأصول. مختبرات التميز تمتحن المؤسسات وقدرتها على توفير أعلى مستويات من خدمة المتعاملين ورضاهم.

د بوحجي طور نماذج للتميز تحقق الشمولية وتعنى بقضايا أوسع مثل تحقيق القيادة بالقدوة وإستخدام الموارد والأصول البشرية، والشراكات المجتمعية لتحقيق أعلى مستويات جودة الخدمة، والرغبة في تضمين ثقافة التحسين المستمر.

مختبر الابداع الموسسي ©

يهدف مختبر الابداع المؤسسي نحو دمج الإبداع في المؤسسات من خلال وضع استراتيجيات وعمليات الابداع، ومساعدة تطوير ومعالجة التحديات بروح الحلول الشاملة. وقد طور د بوحجي أدوات جديدة في الإبداع المؤسسي علاوة على ذلك ضمان الابداع المؤسسي المستمر عبر أدوات الابتكار وتأسيس منهجية لتقييم قدرات الابتكار والتطبيقات.

مختبر التعلم المؤسسي©

مختبرات التعلم المؤسسي هي مختبرات طورها الخبير للتغيير في ثقافة المؤسسة من بعد الوعي والإستيعاب ثم الإدراك الذي يمر به منتسبي المؤسسة من خلال منهجيات تطبيق لمعرفة مكتسبة ثم ربطها بمراحل من التفسير (مرحلة التحليل والتعليل). ويربط المختبر بين الإدارة للمعرفة والتي هي ممارسات، والتعلم والذي هو سلوكيات مؤسسية (أو فردية). تسعى مختبرات د بوحجي للتعلم لتسهيل المواءمة بين احتياجات التعلم ومناهج وأدوات التعلم المعززة لقدرة المؤسسة على إيصال المعرفة لازم نحو ايفائها نحو شعبها و الوفاء بمسؤولياتها وتحسين رضاهم. وعلاوة على ذلك التحسين والإشراف على بدء تنفيذ نهج التدريب وزيادة التفاعل، وإدخال مناهج جديدة.

مختبر ادارة التغيير ©

تضمن مختبرات إدارة التغيير المؤسسي التعرف على مفهوم وتطبيقات إدارة التغيير من خلال الممارسة التي تحقق التحول من النمو إلى التطور المؤسسي، وبنظرة شاملة وتفصيلية. يركز د بوحجي في مختبراته هذه على طرق وأدوات تبني في القيادات العليا القدرة على التعامل مع التحديات وطرق تحويل الأزمات إلى فرص للنجاح وخاصة في ظل مجتمعات كالمجتمعات الخليجية والعربية. تركز المختبرات على بناء التصور والرغبة والإرادة المرتبطة بقيم إدارة التغيير وما يتبع ذلك من مهارات عملية وسيناريوهات محتملة لمحركات التغيير الداخلية والخارجية، وبحيث يكون لدى المؤسسة مستوى من المعرفة التطبيقية لمتى ولماذا وماهية مناطق التغيير المطلوب التركيز عليه مع قدرة عالية على تصحيح الإنحرافات من خلال طرق الرقابة والقياس وإدارة المقاومة في مراحل التغيير

مختبر الادارة المؤسسية المرنة©

يركز هذا المختبر على تطبيقات ميزت الإدارة اليابانية تحت منهجيات كايزن وكانزن التي طبقها الخبير د بوحجي في العديد من المؤسسات حققت المرونة وحسنت من حالتها الصحية والربحية. يعمل المختبر على أيجاد مجالات مناسبة لتحديد طرق السحب لما يساعد على زيادة القيمة المضافة. كما يركز المختبر على تحديد وتنفيذ جميع التغييرات الميدانية بجدارة وبما يسمى التفكير بما يريده المتعاملين. الانضمام إلى هذا المختبر الشامل من شأنه أن يعزز الرؤية الخاصة بك ويضمن أن تعود منه بنظرة جديدة إلى الحياة.

مختبر روح الريادة المؤسسية ©

Slide1

تعتبر ظاهرة الترابط بين المؤسسات الناجحة وتلك المؤسسات التي تشجع روح ريادة الأعمال من الظواهر المهمة اليوم في الدول ذات الإقتصادات المتقدمة. وتأتي مختبرات د بوحجي في هذا المجال لتنشر أفضل الممارسات التي تشجع إنتشار ر وح ريادة الأعمال التي تقوم على تعزيز روح المبادرة والمبادأة ، وتحفز سيكلولوجيات وسلوكيات الأعمال الت تقوم على التفكير الحر والمتجدد كحقل للبحث والتطوير للمشاريع الجديدة المميزة.
يقدم الخبير برامج متخصصة لكل أنواع المؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المدني لكيف تعزز روح الريادة المؤسسية، وكيف تكون كل أعمالها تدعم رواد الأعمال في أوطاننا.

مختبر ادارة المعرفة المؤسسية©

Slide1

مختبر إدارة المعرفة من المختبرات التي تركز تعزيز الممارسات والإستراتيجيات والعمليات التي تحدد من خلالها الأصول المعرفية والنقل المعرفي والقدرة على إكتساب المعرفة المتجددة. فمن خبرة متواصلة لأكثر من 10 سنوات طور د. بوحجي تطبيقاته والتي تحقق التنافسية المستدامة من خلال بناء وإدارة المعرفة بما تناسب مع طبيعة وغايات المؤسسة. وبالتالي تساعد مختبرات المعرفة على تطوير الإستفادة من الممارسات الفعالة التي تنطوي على تطوير القدرات ومعالجة الوظائف المعرفية. يقوم المختبر بتطوير إدارة المعرفة المؤسسية. والقيمة المضافة من علاقة الإنسان بمصادر المعلومات التي تحفز القناعات والثقافة الجديدة.

مختبر التعايش المؤسسي©

Slide1

يقوم المختبر على إعادة تأهيل ثقافة المؤسسة وبحيث تكون لديها القدرة على تقدير الخلافات والتعارض، وبناء نظم لقيم التعايش في المنظومة التعلمية. كما يقوم المختبر على تأسيس مبادئ التنوع، والتعرف على فوائد هذا التنوع القائم على تحفيز الأداء الشفاف، والتواصل الفعال، ومن خلال أخلاقيات تدعم عدم التحفظ على أي شخص بسبب أرائه وقناعاته.

نتائج مختبر التعايش المؤسسي الذي وضعه الخبير د بوحجي أثبتت أنها تحقق التنوع، وتحول النظرة لهذا التنوع من كونه مشكلة إلى فرصة للتميز.

مختبر التفكير المؤسسي©

Slide1

تقوم مختبرات التفكير على تحفيز طريقة التفكير وتحسين طرق صنع القرار في المؤسسة. فمن خلال آليات وضعها د بوحجي تعمل المختبرات تأثيرا عجيبا في تغيير طريقة تفكير القيادات من تفكير أطلق عليه التفكير الأمامي (الذي يقوم على تحقيق النمو في الأعمال وتحقيق نتائج بالإعتماد على الموارد) إلى التفكير العكسي (الذي يقوم تحقيق التطور في الأداء الكلي ومن خلال الإعتماد على التفكير وبأقل الموارد). وقد حققت التجارب التي أجراها د. محمد بوحجي في مختبرات إعادة تأهيل التفكير في الكثير من المؤسسات قدرة عالية على تحويل المؤسسة وقياداتها العليا والوسطى وحتى الأمامية إلى قيادات ذات شخصيات مختلفة ولديها روح الإنتقائية في مراحل صنع القرار وإدارة تطبيقه.

مختبر الإلهام المؤسسي ©

Slide1

صناعة الإلهام علم ومدرسة إحترافية لا تأتي إلا من خلال الخبراء تمكنوا من الميدان ولديهم المئات من التجارب الفريدة حققت الإلهام للكثير من البشر والمؤسسات وفي مناطق مختلفة من العالم. د بوحجي من الخبراء الفريدين في هذا الجزء من العالم الذين أسسوا مدرسة فكرية تحقق الإلهام للمؤسسات والمجتمعات من خلال الممارسة. مدرسته تتميز بمفهوم يقوم على الإلهام بدون سلطة والذي طبقه في الكثير من المشاريع الحساسة في المنطقة العربية. هذه المختبر من أهم المختبرات الذي تحتاجه الكثير من المؤسسات والحكومات في عصر بات فيه الفارق التنافسي الحقيقي هو قدرة المؤسسات على إلهام منتسبيها ومجتمعاتها.

مختبر صناعة الأثر المؤسسي©

Slide1

صناعة الأثر هو علم يستخدم علم الترابط والحكمة السليمة ودقة الإختيار. ويقوم المختبر بالتركيز على مبادئ تجمع بين عقلية النظرة البعيدة المدى والإدارة التطبيقية من خلال صيغة تعلم-إستفد مما تتعلم-أعد للمجتمع الفائدة مما تعلمته.

د بوحجي في هذا المختبر ينشئ تقنيات من التركيز تسعى إلى تحقيق التميز في مستوى السلوكيات والجهود الجماعية التي تحقق الأثر التراكمي وتميز المؤسسة في نتائجها الرئيسية ودورها نحو العطاء العالمي والمحلي.

مختبر القياس المؤسسي

Slide1

يقوم مختبر القياس بضخ مهارات ورغبات جديدة ومترابطة في قيادات المؤسسة تبدأ بالتجميع ثم التصنيف ثم التحليل ثم التعليل ثم التعلم ثم أخيرا الإستنتاج. ويهدف هذا المختبر إلى دعم تحول المؤسسة إلى مصدر للقيم المترابطة والتي تقاس وتدفع نحو قرارات مبينة على الحقائق. وكما يقوم د بوحجي من خلال منهجياته المطورة بتحديد طرق جمع البيانات الميدانية ، التي يحولها من خلال فرق العمل المشاركة في المختبر إلى معلومات ثم إلى معرفة – تساهم تحفيز قدرات المؤسسة على إتخاذ القرارات الإستراتيجية والتنفيذية السليمة مما يعزز قدراتها التنافسية والتعلمية والإبداعية بعد أن تكون المؤسسة تحولت من مستوى الـتخمين إلى مستوى (التنبؤ) ثم أخيرا إلى مستوى (الذكاء المؤسسي).

مختبر التحسين المؤسسي©

Slide1

يقدم المختبر أسس للتحسين التدريجي في بناء قدرات المؤسسة لتصبح الأفضل في فئتها والأقدر على الإستفادة من فرص التحسين. يقدم د. بوحجي في نظريته المعروفة (تحسين – تمكين – تميز) الترابط المفقود بين الإنتاجية المتعثرة والمنافسة المطلوبة نحو العالمية. ويعزز المختبر قدرات المؤسسة على حسن التعامل مع مصادر التحسين والتي تشمل حتى شكاوى المتعاملين والأخطاء المتكررة ونتائج التقييم الذاتي. ويقوم المختبر بوضع آليات تتناسب مع طبيعة المؤسسة ومستواها الفكري وبحيث ترفع المؤسسة تدريجيا لتحسن التمكين ولكي تستديم العطاء نحو التميز. المختبر فريد في طرق تحويل الفرص والأزمات المؤسسية والحكومية والمجتمعية إلى مصادر للإبداع والتعلم والنجاح.