يتهمني مقاومي التغيير أنني أبالغ في تصيد القرصات والصدمات ، كيف لا وفي حال الأزمات يفترض منا أن نقف وقفات صادقة مع النفس ولنقيم ما كنا نقوم .. فهو الوقت المناسب الذي نكون به فعلا مستعدين أن نفهم ونعترف وندرك .. هذه اللحظات لا تتكرر كثيرا في الحياة .. أننا بحاجة لأن نعيد حساباتنا، وربما الوقت لأن نغير من قناعاتنا البالية.
نظرات في حياتنا
كلما كنت تعرف أنك تستطيع ترك أثر ، كلما عرفت كم أنت بحاجة أن تواجه التحديات بصدر رحب.
التطورات في العالم تتجه نحو التغيير أو الفناء.
ثقافة المغناطيس تبدأ حينما تشعر بالرغبة للرجوع إلى مكان الراحة الذي أنطلقت منه ، على الرغم من إن المكان في قرارت نفسك هو المكان الأفضل الذي ممكن أن تحصل عليه حتى في ظل قدراتك المحدودة.
نحن بين ثقافة مطاردة الأمل (مقابل) مطاردة السراب
عندما تعتقد أنك تتقدم في الطريق ثم تجد نفسك تائها وتشعر بالضبابية ، إستمر فإن هذا إمتحان لمدى ثباتك وتحديا لنفسك.. هذا ما نسميه جهاد النفس..
لتعرف ما حولك .. لا بد أن تمتلك ثقافة الرصد والقياس .. التي تحتم أن نرصد من حين لآخر للتعرف على أسباب النجاح والفشل ، ولنضع معالم في الطريق نخلفها لمن حولنا..إنها الثقافة التي تصنع أدلة للآخرين ومعالم في الطريق لو أحسنا التعامل معها وعالجنا من خلالها (كمنهجية علمية رصينة) فرص التحسين التي نواجهها في حياتنا.. فنحول حياتنا إلى معنى وإلى محاولات للنجاح .. وبالتالي محاولات لترك أثر !
ثقافة الإستكشاف هي الثقافة التي تقرب أبواب النجاح وتفتح الأبواب أمامك لو إستمررت في السير في الإتجاه الصحيح حتى ولو خالفك الآخرون.. حينها ستكتشف الطبيعة وتكتشف من أنت!
ثقافة التعصب تهلك أمم و أفراد وأسر ومؤسسات .. والتعصب لفكرة دون تطبيقها مهلكة للفكرة نفسها
ثقافة إجتياز (حاجز الصوت) وثقافة إجتياز (الخوف).. تقوم عندما تبدأ تجري في إتجاه الريح ..
أملئ نفسك بالغذاء الروحي فهو وحده العلاج لكل ما ستواجهه.. وتذكر أن ما تخشاه قد يكون هو فقط في مخيلتك إن لم تجربه لا تعرف ، وإذا عرفته وكنت جاهزا له نفسيا وعقليا وجسديا وروحيا .. لن تخشاه مرة أخرى أبدا !
متطلبات الإستدامة تتطلب تجديد الخيال والثقة بتحقيق الحلم والإصرار على التحقيق المضمون...
ثقافة القناعات .. كالعضلات .. كلما تخلصت من القناعات القديمة إكتشفت قناعات جديدة أفضل وأهم ! وتذكرت شعار Just Do it
لن تعثر على ما تريد إلا إذا حاولت أن تعثر على ما تريد ، وهذا ما نسميه ثقافة الـ Learning by Doing
ثقافة التغيير – تحتم الإعتقاد بأن التغيير لا بد أن يقع سواء توقعناه أم لم نتوقعه.. وإنك ستفاجأ بالتغيير إن لم تحسن توقعه..
من المهم ملاحظة ورصد التغييرات التي تحدث من حولك في العالم .. لأنها ستجعلك تتأقلم مع التغييرات التي تحدث من حولك والتي قد تصادفك مستقبلا وتكون جذرية ..
التعرف على التغييرات التي حدثت في التاريخ الحديث والقديم من خلال المتاحف والأخبار والدروس المتعلمة .. تجعلك تتوقع التغييرات التي تحدث عندك وبسبب نفس النواميس الكونية!
أهمية النقل الأفقي هو التكيف مع التغيير من خلال الإستمرار في تطبيقه – فيصبح من هؤلاء المجموعة التي تقود منهجية التطبيق الأفقي هم قيادات المستقبل والخبراء الذين يصنعون الفارق لأنفسهم والبلد والأمة ثم العالم كله.
نحتاج إلى صناعة الإنسان في الأمة الذي يجعل من المؤسسة والبلد والأمة أمانة يسلمها لمن بعده ويجعل من حوله مستعد للتغيير
من هؤلاء المؤثرين في حياتنا ..أناس نجحوا بعد عدة محاولات.. ، وتحركوا مع رياح التغيير ، وتغيرت ممارساتهم بناء على متطلبات التغيير من حولهم وكانوا سباقين نحو ذلك.
التعلم لا يكتمل إلا من خلال التدبر والتأمل في الماضي وإستخلاص العبر التي ستستخدم في التخطيط للمستقبل
سر تميز مسار المتميزين هو قدرتهم على التعلم المتسارع والتعلم الغير ممنهج
قس أين تقف – وإذا عرفت أين تقف .. دع الخوف عنك وإنطلق .. لا تتردد فقط إفعلها .. ستقع في الطريق.. وسيأتي من حولك التحديات الحقيقية والهواجس.. تصبر وتغلب على ما أستطعت منها .. بعضها ستفشل به ولكنك في كل منها ستتعلم
واصل المسير لكي تبدأ النجاحات تتنافس من أجلك وتقلل من سطوة الفشل من حولك.. وتذكر أن الضبابية هو مفتاح النجاح في بداية طرق مسير وميل تأخذه..
القناعات تتغير .. فقط مع إستمرار التطبيق .. حيث تزداد القدرات وتجدد القناعات.. ولكن ليس بشرط من خلال النجاحات.. !
عندما تبدأ السلوكيات تتغير مع الوقت .. أيضا تزداد القدرة على التغير للأحسن.. ويزداد قدرتنا على الإستمتاع بالرحلة.. ولتصبح ثقافة صناعة التغيير (عادة مكتسبة) .. وتصبح لديك قدرة عالية على التأثير على مجموعات كبيرة والتأثير المستمر على نفسك وعلى الآخرين Inspiring yourself & Inspiring Others
من خلال الإلهام المستمر لنفسك وتجديد ذلك العزم على الأقل كل يوم ، سيصبح من الآن الصعب اللحاق بك ..
حاول أن تعيش في المكان الذي تستطيع أن تصنع فيه تغيير وتأثير أكثر .. إستمر في توسيع دائرة التأثير من جديد إلى أن ترحل- ولكن أحرص أن لا ترحل قبل تترك أثرا .. وأسأل الله القبول على شوك الطريق!
تذكر : أهم عقبات التغيير هو ليس مسؤولك.. وليس حظك ..وليس أسرتك.. وليس قدراتك.. وليس ظروفك.. ولكن العقبة الوحيدة الأهم هو أنت .. نعم أنت !
بسبب عدم قدرتك على إدارة قناعات أو الخوف من التجربة التي ستحول قناعاتك .. ترى العالم والأفق والرزق مسدود.. كل هذا بسببك أنت .. لم تبذل وتصبر وتتفكر كفاية.. أستمر فقط وسترى ما أقول..
أبواب الرزق أمامك دائما وليست خلفك، وإن كنت دوما لا تراها فهي بإنتظارك .. وما عليك سوى أن تنظر للأمام وأنت تكافح في غمرة الحياة.. فهي تنتظر لكل مكافح لكي يفتحها !
أبواب الرزق وبسبب ما تحجبه مخاوفك .. ممكن أن تأتي تحبو إليك من خلال المحاولة .. وتذكر أن أبواب الرزق ليس كلها واضحة ..
كل عيب تراه في الناس من حولك (المتعاملين والمعنيين) ، هي مشكلتك أنت وعيبك أنت ..فغن كنت متميزا حقا لما لم تستطع أن تعالجه..
إذا كررت المحاولة وفشلت .. حينها فقط سيشاركك هذا العيب الذي كانوا سببا في فشل محاولاتك..
من علامات النجاح أن تزداد ثباتا في طريقك كلما زادت فيه متاعبك..
عن الدنيا سنرحل فنحملها بثقل درجات العمل.. ولكل شاطر منا شمعة عليه أن يديمها تشتعل
أجزم أن أي أمة ومجتمع مادام مقيدا ومنشغلا بإقصاء الآخر.. لن تتقدم خطوة واحدة للأمام.. هكذا تعلمنا دروس الحياة
لقد كتبت عن موضوع أبواب الرزق المختلفة في كل كتبتي الثمانية التي صدرت حتى الآن.. لأني مررت شخصيا بهذه التجربة وأصبحت أتمنى أن يرى الناس ما أراه.. وهو أن التحديات ما هي إلا مفاتيح لأبواب رزق قادمة. ومن ذلك اليوم وهذا حدث في السنوات 13 الماضية أكثر وأكثر .. أصبح للحياة معنى عندي.
حينما يرمى المعلم بالحجارة من المتعلم وكان المعلم صادقا لن يتضرر الا المتعلم.أنه يبين عدم قدرة المتعلم ان يستفيد من معلمه،هكذا تعلمنا الحياة
وزير خارجية دولة أفريقية في القمة الأفريقية العربية بالكويت يتجه إلى المقبرة لزيارة قبر د.عبدالرحمن السميط ويقول:أنا أحد الأيتام الذين رباهم. كتبت لزميلي الذي أرسل لي الخبر.. إن هذا مثل عملي ومؤثر لمن لا يعرف معني "الأثر".
إن وصف ما نمر به في لحظة مواجهة الذات Description for Moment of Truth هو أعلى درجات الرفي التي وصلت لها الإنسانية. هكذا يعلمنا عظماء التاريخ
أجاهد النفس، أطرحها مرة وتطرحني مرة.. هكذا قضيت عمري .. ولكن مع كم آآآه… ما أجمل أن ترى أنك تستطيع أن تغيّر نفسك وتنتصر عليها..
رب عمل صغير تعظمه النية، ورب عمل كبير تصغره النية
هنالك مؤثرات على المؤسسات لا تجعلها ذات قدرة على السيطرة والتقليل من أثر التأثيرات الخارجية والداخلية عليها؟ هو عدم القدرة على التركيز – وبالتالي لا تحقق إلا نتائج آنية ، لا تضيف قيمة للمحصلات.
لاتنشغل بالمرحلة ولكن إنشغل بالرحلة
تجنب الحصاد قبل الوقت المناسب حتى لا تخسر كل شئ
من التجربة أمتنا تحتاج إلى قادة ميدانيين متميزين.. ما صفاتهم لا يهم فقد نختلف حول ذلك.. المهم أنهم يستطيعون أن يكبرون المشكلة في عيون أتباعهم ، ولكنهم يستطيعون أيضا أن يبسطون لهم الحل!
من أفضل ما تعلمته من الناس قبل أن أراه في نفسي أن في كل منا في كل منا الأنانية وحب الطاء Selflessness & Selfishness - فأعمل على الإستفادة من ذلك في مراحل التحول وإدارة التغيير
أعطني قرصة أو صدمة حقيقية + قيم راسخة .. أضمن لك نجاح في تغيير سلوكيات وبل تغيير مجتمعات وأمم
من خلال تجوالي في عالم أستطيع القول لا يوجد فرق بين الحكومات الذكية والحكومات المتخلفة سوى التعلم، فالأولى تتعلم من كل أزمة وتحولها لفرصة للتنافس والتميز عن الآخرين .. والأخرى تجدها تركض بهوس لتحل فقط المشكلة
إضحك وأنت تمرغ نفسك بشهواتها في التراب، وتعلق في رقبة شهواتك كلها الحبل.. لتجرها خلفك في عالم المستنقعات .. ثم لتخرج أمامك فسحة من الضوء تدلك الى المجد والطهارة والعلو والرفعة..
إن الشيء الذي يميز بين شخص وآخر ... هو النظرة السليمة للأشياء
ان مفتاح الفشل المضمون هو ... محاولة إرضاء كل شخص تعرفه
إن النجاح ليس كل شي ... وانما الرغبة في النجاح هي كل شيء
إعادة بناء الحكومات لم يعد أحجية .. إنه علم وممارسة
الإيمان – الأخلاقيات – التعايش – الإنتاجية الهادفة : لا تدع أحدا يأخذه أي منها منك .. تكن رقما ذات أثر من الصعب اللحاق به..
سر التنوع = التنافسية المستدامة.. إحسبها جيدا قبل أن تحاول أن تلغي الآخر
إحذر الشكليات .. وخاصة في بيئة العمل.. وتذكر أنه لا يوجد علاقة بين الإنتاجية والشكليات .. فبين توفير الإمكانيات الغير مضافة والإمكانيات التي تصنع الفارق فرق كبير .. فأحسن الإختيار..
البحث عن الإنسانية فينا.. يعني البحث عن الحقيقة .. البساطة .. التجرد.. حب البشر.. العطاء للبشرية .. والتعايش مع الآخر .. وإلا فما الإنسانية إذا؟
الفاشلون منتجون .. ولكن دوما إنتاجهم لا يتعدى خطط إستراتيجية .. إعداد لعرض أمام مجلس الإدارة .. وأحلى ما يعشقون "النظام لا يسمح"
الفرق بين من يعيشون للحياة ومن يعيشون لما بعدها.. هو ما تراه حولك اليوم في عالم المتخلفين
الميدان سيصحح الأوضاع واللغة المشتركة بيننا .. الميدان يواءم بين المسافات تدريجيا كعادته.. وسيبني قناعات جديدة .. هذه القناعات سنفهم منها ما ظنناه أنه كلمات هوليغرافية يفهمها الخبير فقط
تأخذ الأم اليابانية ما لا يقل عن ساعة يوميا لتحضير وتزين وجبة إينها في سنواته الدراسية الأولى .. بالرغم من أن الوجبة مكونة بالأساس من العيش الأبيض والخضروات .. ولكنها تستثمر بذلك لترغبه في أكل الوجبة التي ستعزز قدرته وإبداعه .. لا أظن أننا نفهم هذا المعنى في هذا الجزء من العالم..
أولويات بلادنا ..ليس في الميداليات.. ولا في البناءات.. ولا في العبايات.. أنه في التأمل والعمل في الفضاءات..
سر أغنياء العالم الجدد والذي شكلوا ثرواتهم بأنفسهم وبدون الإحتيال هو الإدارة للمعرفة.. فقد تمكنوا في مرحلة الشباب من فهم مصادر المعرفة.. فأدورها بفن حقق لهم الثروات
صفات مجتمع اللوم .. نقد غير بناء (لا يستفاد منه في البناء) ..مقاومة شرسة لكي تغيير حقيقي.. لوم ينتظر كل محاولة وكل خطأ وربما حتى في لحظات النجاح الأولى
صناعة "القرصة" علم .. فالقرصة والفرصة ليس بينهما فرق سوى الفاء والقاف.. وهما من أبجديات العرب .. أما في أبجديات الكثير من الدول فإن القرصة والفرصة متساويتان..
عندما يتذاكى المسؤولون في كل شئ.. فأنتظر أن يتقزم المجتمع عن شئ اسمه إبداع ..
إذا كنت تعرف إن فاقد الشئ لايعطيه .. فكيف نتوقع الإصلاح مما لا يمارس أخلاقياته..
فهم معاني الولاء للوطن لا يأتي إلا من خلال التطبيق
كنت أتساءل يوما "إذا كان العجم يقصدون بالـ (دس باجه) أي المترددين .. يا ترى كم (دس باجه) في أمتي؟" لم يصنعوا قرارا ولم يحركوا ساكنا وعاشوا وماتوا عالة على الأمم.
بعد ربع قرن في العمل في الإستشارات المتعلقة بالتطوير والإبداع والتنافسية والتميز، أستطيع القول بكل ثقة أن خبراء المستقبل هم إما خبراء صناعة القناعات أو خبراء صناعة إلهام
الفرقحتى تفهم ما أقصده "بالتفكير العكسي" يجب أن تهدف لتحقيق الإستدامة.. حينها يبقى ان تفهم الأشياء التي لا يمكن أن تستدام !
لكي تحقق التنافسية يجب أن ترصد أولا ما هو صحيحا وتعمل في المؤسسة بطريقة سليمة
أشحن طاقتك بالأمل وفرغيها في الميدان .. هذا ما نملك نحن المؤمنين أننا جئنا لدنيا لنترك الأثر لمن بعدنا ..
الفريق الكوري في بطولة كأس أمم أسيا 2011م حجز الفندق حتى آخر يوم للنهائي ودفع مقدما ، بينما فرق الدول الأخرى إتفقت مع الفندق إن الحجز حتى يوم الخروج من تنافسية البطولة.. هلك المترددون !

المقلدون يتذاكون لدرجة الغباء.. هم يحاولون أن يحرقوا المراحل حتى على حساب فهمهم وإدراكهم .. ليفعلون هذا ليشار لهم بالبنان.. ولكنهم يخسرون الكرامة من أنفسهم والجنان.. مساكين..
مرض المؤسسات كيف يبدأ ؟

عندما تسكت القيادة عن تصرفات وطباع القادمين الجدد ، لا وبل يرى الموظفين القدامى أن القادمين الجدد (النجوم ) يصعدون بطريقة غير طبيعية .. يبدأ الكل يتغمص نفس الشخصية ..
فمثلا حينما لا تفهم المؤسسة أن التخلي عن حب السيطرة هو أساس للقيادي الناجح وترى أن القيادي هذا يأخذ كل شئ من نصيبه .. فهذا بحد ذاته بداية دخول فيروسات المرض القاتل للمؤسسة وبل وإستيطانه بها
إنشغل بالأبواب التي تتفتح في حال الأزمات ، ولا تنشغل بالأبواب المغلقة ..
أجزم أن أي أمة ومجتمع مادام مقيدا ومنشغلا بإقصاء الآخر.. لن تتقدم خطوة واحدة للأمام.. هكذا تعلمنا دروس الحياة
لقد كتبت عن موضوع أبواب الرزق المختلفة في كل كتبتي الثمانية التي صدرت حتى الآن.. لأني مررت شخصيا بهذه التجربة وأصبحت أتمنى أن يرى الناس ما أراه.. وهو أن التحديات ما هي إلا مفاتيح لأبواب رزق قادمة. ومن ذلك اليوم وهذا حدث في السنوات 13 الماضية أكثر وأكثر .. أصبح للحياة معنى عندي.
اليوم وبعد 25 سنة خبرة في الميدان أستطيع القول أن المؤسسات الناجحة هي ليست تلك التي تزيد وتقيس الإنتاجية وتحسن الجودة ، ولكن تلك التي تستطيع بشكل مستمر تكتشف القدرات وترفع مستوى التفكير الإنساني
شدد رسولنا على التفكير:لاتكونون إمعة تقولون إن أحسن الناس أحسنا، وإن ظلموا ظلمنا،ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس تحسنوا،وإن أساءوا فلاتظلموا